Mon amour est venu, Dieu merci de Fèz , Et nous avons reçu mon bon souffle disait Mame Maodo sur Mame Elhadji
أتى حبيبي لربّ الحمد من فاس
وجاءنا إذ أتـانـا طيبُ أنفـــاسى
أتى وينشرنا مسكا بموطننـا
(مبشرا) كُلِّ أنواع وأجناس
أتى (يبشّرنا) فــا لله بشّــــره
قنــا إلهي ربّ كيد خنــّاس
قد (فُقدتَ) إذ زرت ختم السلك
سيّدنا ممد كلهم من نور ذي الباس
طريقه أصل كلّ الطُــرق قال بذا
عـن النّـبي بلا شك ولا بـــاس
ونجّنـا ربّ من شك ومن فلق
فيمـا (أتانا) به التجاني إنياس
(أَحْيَيْتَ) (أُحْيِيْتَ) مافي الأمر (مُنْدَرِسٌٌ)
(خَلّفْتَ) (خُلِفْتَ) فـِي ديـن وتدراس
(وزدت )زادك مولانا الكريم مقـ
مـاً رائقـاً عاليــاً كالشامخ الراس
الحمد لله إذ زرتم محلّتـــه
قبل الممات بعون خالق النّاس
وأعطنا ربنا صدق اليقين به
من غير ضعفٍ وترداد ووسواس
(رجاءنـا) فيك حقق رب خالقنا
بجاه أنوار مصباح ومقباس
ثم الصلاة وتسليم يفوق على
خير الورى دوْمَ مُلكِ غافر النّاس
والآل والصّحب ثم التابعين لهم
رب تمم أرتجى تطهير أرجاس
قصيدة كتبها سيدى الحاج مالك سى عندما رجع الحاج عبد الله انياس قادماً
من -فاس – المغرب ـ ومعه الإجازة الإطلاق في الطريقة التجانية إذ كانت أي
(الإجازة الإطلاق )قبل سفره هذا إلى فاس المحروسة لا توجد في هذه الربوع
السنغالية وأمور أخرى كثيــــرة والحمد لله
مادحـاً
ومخلّداً -وموثّقـا- ومفنّدا- لكل الأكاذب الرائجة التـي لا سند لها ولا تمتّ للصحة بأي صلة
تحريفا للتاريخ وأحداثه والتاريخ لا يرحم ولكن
القاعدة تقول :ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء:
ولسنا نطلب أثراً بعد عيــنٍ
source : faydatidianiya.com